أخبار الوزارة
السعر المعقول هو السعر الرائج حالياً وتسعيرة وزارة الاقتصاد لا تغطي 30% من تكاليف تشغيل السيارة الشاحنة
محمود السعيد
أكد مدير نقل البضائع بدمشق حسن سعد أن السعر الرائج حالياً يؤخذ من السوق المحلية – وهو ما يشبه العقود تقريباً – ويتحكم فيه, طبيعة منطقة التحميل- طبيعة منطقة التفريغ- محاور الطرق السالكة وما يحفها من مخاطر، والالتفاف حول المناطق الساخنة, كل هذه الأمور تعطي مؤشراً شبه معقول للأجور، إضافة إلى زيادة النفقات وتكاليف التشغيل للسيارات الشاحنة ( قطع تبديل, وقود, أجور يد عاملة..)، مع العلم أن معظم جهات القطاع العام الناقلة للبضائع تستخدم كامل طاقتها النقلية من سياراتها الحكومية أو المستأجرة من جهات عامة أخرى؛ لتأمين نقل بضائعها، إضافة إلى الاستعانة بالسيارات الشاحنة العامة السورية من مكاتب تقل البضائع المختصة.
وبخصوص تأمين مادة المازوت بالسعر الرسمي للسيارات الشاحنة التي تقوم بنقل بضائع القطاع العام ، بيّن مدير نقل البضائع بدمشق أن هذه المبادرة كانت من مكتب نقل بضائع دمشق خدمة لمالكي سيارات الشحن وتشجيعاً لهم؛ ليصار إلى تأمين نقل البضائع اللازمة والضرورية للمواطن ( قمح، طحين..)، ولكن بسبب الوضع الحالي وفي منطقة عدرا العمالية فالإمداد بالمازوت مازال متوقفاً منذ نهاية السنة الماضية وإعادته تبعاً للظروف الراهنة ولا بديل لدينا في الوقت الحالي.
والجدير ذكره أن حركة النقل في مكتب نقل البضائع بدمشق تأثرت بالأحداث الجارية مما انعكس سلباً على إيراداته.
أكد مدير نقل البضائع بدمشق حسن سعد أن السعر الرائج حالياً يؤخذ من السوق المحلية – وهو ما يشبه العقود تقريباً – ويتحكم فيه, طبيعة منطقة التحميل- طبيعة منطقة التفريغ- محاور الطرق السالكة وما يحفها من مخاطر، والالتفاف حول المناطق الساخنة, كل هذه الأمور تعطي مؤشراً شبه معقول للأجور، إضافة إلى زيادة النفقات وتكاليف التشغيل للسيارات الشاحنة ( قطع تبديل, وقود, أجور يد عاملة..)، مع العلم أن معظم جهات القطاع العام الناقلة للبضائع تستخدم كامل طاقتها النقلية من سياراتها الحكومية أو المستأجرة من جهات عامة أخرى؛ لتأمين نقل بضائعها، إضافة إلى الاستعانة بالسيارات الشاحنة العامة السورية من مكاتب تقل البضائع المختصة.
وبخصوص تأمين مادة المازوت بالسعر الرسمي للسيارات الشاحنة التي تقوم بنقل بضائع القطاع العام ، بيّن مدير نقل البضائع بدمشق أن هذه المبادرة كانت من مكتب نقل بضائع دمشق خدمة لمالكي سيارات الشحن وتشجيعاً لهم؛ ليصار إلى تأمين نقل البضائع اللازمة والضرورية للمواطن ( قمح، طحين..)، ولكن بسبب الوضع الحالي وفي منطقة عدرا العمالية فالإمداد بالمازوت مازال متوقفاً منذ نهاية السنة الماضية وإعادته تبعاً للظروف الراهنة ولا بديل لدينا في الوقت الحالي.
والجدير ذكره أن حركة النقل في مكتب نقل البضائع بدمشق تأثرت بالأحداث الجارية مما انعكس سلباً على إيراداته.
2014-04-30