أصبحت الطائرات بدون طيار (المُسيّرات) اليوم متاحة للأفراد والشركات في جميع أنحاء العالم، وبفضل قدراتها فتحت آفاقًا جديدة من الخيارات في الاعتماد عليها لا سيما في الحالات التي تستدعي عدم وجود الإنسان. تم إنشاء الطائرات بدون طيار منذ أكثر من /100/ عام لأغراض عسكرية، وسرعان ما اكتسبت شعبية كبيرة
المنطاد هو كيس يُملأ بهواء ساخن أو بغاز خفيف، لتمكينه من الارتفاع في الهواء. ويعدُّ من الآلات الطائرة الأخف من الهواء. يرتفع المنطاد في الجو لأن الهواء الساخن، أو الغاز الموجود بداخله، أخف وزناً وأقل كثافة من الهواء الخارجي المحيط به
من الأهمية بمكان أن تضع الدول العربية رؤى وتوجيهات سياساتية واضحة لاستخدام التكنولوجيات الجديدة في مجال النقل البري ويجب أن تقترن هذه هذه الرؤية بخطة أو استراتنيجية
للمراقب الجوي دور مهم من أجل سلامة الحركة الجوية، وهو الجندي المجهول الذي تقع على عاتقه مهمات جسام، تتمثل في تنظيم حركة عبور الطائرات، وهبوطها وإقلاعها، وسنتحدث في مقالنا هذا عن العوامل التي تؤدي إلى حوادث الطيران
بعد أكثر من قرن على اختراعها ورواجها عالمياً، ما تزال الإطارات المستعملة تمثّل مشكلة بيئية عالمية، تتضخم بتضخم أعداد السيارات، حتى تحولت في معظم البلدان إلى كابوس حقيقي. ما هي التحديات التي يواجهها العالم في تعامله مع هذه المشكلة